1

النساء 004: 006

وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِن ءَانَسْتُم مِنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُوا إِلَيْهِم أَمْوَالَهُم وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافاً وَبِدَاراً أَن يَكْبَرُوا وَمَن كَانَ غَنِيّاً فَلْيَسْتَعْفِف وَمَن كَانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُل بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُم إِلَيْهِم أَمْوَالَهُم فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيباً

1

النساء 004: 028

يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُم وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفاً

2

الإسراء 017: 011

وَيَدْعُ الإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإِنسَانُ عَجُولاً

3

الإسراء 017: 067

وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُم إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُم وَكَانَ الإِنسَانُ كَفُوراً

4

الإسراء 017: 100

قُلْ لَو أَنتُم تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذاً لَأَمْسَكْتُم خَشْيَةَ الإِنفَاقِ وَكَانَ الإِنسَانُ قَتُوراً

5

الكهف 018: 054

وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْءَانِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً

6

مريم 019: 066

وَيَقُولُ الإِنسَانُ أَءِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيّاً

7

مريم 019: 067

أَوَلَا يَذْكُرُ الإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَهُ مِن قَبْلُ وَلَم يَكُ شَيْئاً

8

الأنبياء 021: 037

خُلِقَ الإِنسَانُ مِن عَجَلٍ سَأُورِيكُم ءَايَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ

9

الأحزاب 033: 072

إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً

10

يس 036: 077

أَوَلَم يَرَ الإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَهُ مِن نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ

11

فصلت 041: 049

لَّا يَسْئَمُ الإِنسَانُ مِن دُعَاءِ الْخَيْرِ وَإِن مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ

12

القيامة 075: 003

أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَلَّن نَجْمَعَ عِظَامَهُ

13

القيامة 075: 005

بَل يُرِيدُ الإِنسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ

14

القيامة 075: 010

يَقُولُ الإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ

15

القيامة 075: 013

يُنَبَّؤُا الإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ

16

القيامة 075: 014

بَلِ الإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ

17

القيامة 075: 036

أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى

18

النازعات 079: 035

يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الإِنسَانُ مَا سَعَى

19

عبس 080: 017

قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ

20

عبس 080: 024

فَلْيَنظُرِ الإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ

21

الإنفطار 082: 006

يَاأَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ

22

الإنشقاق 084: 006

يَاأَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلَقِيهِ

23

الطارق 086: 005

فَلْيَنظُرِ الإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ

24

الفجر 089: 015

فَأَمَّا الإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ

25

الفجر 089: 023

وَجِايءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى

26

الزلزلة 099: 003

وَقَالَ الإِنسَانُ مَا لَهَا

1

الأنعام 006: 112

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُم إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَو شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُم وَمَا يَفْتَرُونَ

2

الأنعام 006: 128

وَيَوْمَ يَحْشُرُهُم جَمِيعاً يَمَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُم خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ

3

الجن 072: 006

وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُم رَهَقاً

1

الأنعام 006: 130

يَمَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَم يَأْتِكُم رُسُلٌ مِنكُم يَقُصُّونَ عَلَيْكُم ءَايَاتِي وَيُنذِرُونَكُم لِقَاءَ يَوْمِكُم هَذَا قَالُوا شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَى أَنفُسِهِم أَنَّهُم كَانُوا كَفِرِينَ

2

الاعراف 007: 038

قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَد خَلَت مِن قَبْلِكُم مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَت أُمَّةٌ لَعَنَت أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعاً قَالَت أُخْرَاهُم لأُولَاهُم رَبَّنَا هَؤُلَاءِ أَضَلُّونَا فَأَتِهِم عَذَاباً ضِعْفاً مِنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِن لَّا تَعْلَمُونَ

3

الاعراف 007: 179

وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُم أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُم ءَاذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَل هُم أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَفِلُونَ

4

النمل 027: 017

وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ وَالطَّيْرِ فَهُم يُوزَعُونَ

5

فصلت 041: 025

وَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاءَ فَزَيَّنُوا لَهُمْ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِم وَمَا خَلْفَهُم وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَد خَلَت مِن قَبْلِهِم مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنَّهُم كَانُوا خَسِرِينَ

6

فصلت 041: 029

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانَا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأَسْفَلِينَ

7

الأحقاف 046: 018

أُولَئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَد خَلَت مِن قَبْلِهِم مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنَّهُم كَانُوا خَسِرِينَ

8

الرحمن 055: 033

يَمَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُم أَن تَنفُذُوا مِن أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَنٍ

1

يونس 010: 012

وَإِذَا مَسَّ الإِنسَنَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَو قَاعِداً أَو قَائِماً فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

2

هود 011: 009

وَلَئِن أَذَقْنَا الإِنسَنَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ

3

إبراهيم 014: 034

وَءَاتَاكُم مِن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَنَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ

4

الحِجر 015: 026

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَنَ مِن صَلْصَالٍ مِن حَمَإٍ مَسْنُونٍ

5

النحل 016: 004

خَلَقَ الإِنسَنَ مِن نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ

6

الحج 022: 066

وَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُم ثُمَّ يُمِيتُكُم ثُمَّ يُحْيِيكُم إِنَّ الإِنسَنَ لَكَفُورٌ

7

المؤمنون 023: 012

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَنَ مِن سُلَالَةٍ مِن طِينٍ

8

العنكبوت 029: 008

وَوَصَّيْنَا الإِنسَنَ بِوَلِدَيْهِ حُسْناً وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُم فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ

9

لقمان 031: 014

وَوَصَّيْنَا الإِنسَنَ بِوَلِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَلُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُر لِي وَلِوَلِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ

10

الزُمر 039: 008

وَإِذَا مَسَّ الإِنسَنَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ مِن قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَندَاداً لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّع بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِن أَصْحَابُ النَّارِ

11

الزُمر 039: 049

فَإِذَا مَسَّ الإِنسَنَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَل هِيَ فِتْنَةٌ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُم لَا يَعْلَمُونَ

12

الشورى 042: 048

فَإِن أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِن عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الإِنسَنَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا وَإِن تُصِبْهُم سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَت أَيْدِيهِم فَإِنَّ الإِنسَنَ كَفُورٌ

13

الزخرف 043: 015

وَجَعَلُوا لَهُ مِن عِبَادِهِ جُزْءاً إِنَّ الإِنسَنَ لَكَفُورٌ مُّبِينٌ

14

الأحقاف 046: 015

وَوَصَّيْنَا الإِنسَنَ بِوَلِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَلُهُ ثَلَثُونَ شَهْراً حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَن أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَلِدَيَّ وَأَن أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِح لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ

15

ق 050: 016

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَنَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِن حَبْلِ الْوَرِيدِ

16

الرحمن 055: 003

خَلَقَ الإِنسَنَ

17

الرحمن 055: 014

خَلَقَ الإِنسَنَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ

18

المعارج 070: 019

إِنَّ الإِنسَنَ خُلِقَ هَلُوعاً

19

الإنسان 076: 002

إِنَّا خَلَقْنَا الإِنسَنَ مِن نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعاً بَصِيراً

20

البلد 090: 004

لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَنَ فِي كَبَدٍ

21

التين 095: 004

لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَنَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ

22

العلق 096: 002

خَلَقَ الإِنسَنَ مِن عَلَقٍ

23

العلق 096: 005

عَلَّمَ الإِنسَنَ مَا لَمْ يَعْلَم

24

العلق 096: 006

كَلَّا إِنَّ الإِنسَنَ لَيَطْغَى

25

العاديات 100: 006

إِنَّ الإِنسَنَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ

26

العصر 103: 002

إِنَّ الإِنسَنَ لَفِي خُسْرٍ

1

يوسف 012: 005

قَالَ يَبُنَيَّ لَا تَقْصُص رُءْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً إِنَّ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ عَدُوٌّ مُّبِينٌ

2

الإسراء 017: 053

وَقُل لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانُ يَنزَغُ بَيْنَهُم إِنَّ الشَّيْطَانُ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوّاً مُبِيناً

3

الفرقان 025: 029

لَّقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولاً

4

النجم 053: 024

أَم لِلإِنسَانِ مَا تَمَنَّى

5

النجم 053: 039

وَأَن لَيْسَ لِلإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى

6

الحشر 059: 016

كَمَثَلِ الشَّيْطَانُ إِذ قَالَ لِلإِنسَانِ اكْفُر فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ

1

الإسراء 017: 013

وَكُلَّ إِنسَنٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتاَباً يَلْقَاهُ مَنشُوراً

1

الإسراء 017: 083

وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنسَنِ أَعْرَضَ وَنَئَا بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَئُوساً

2

السجدة 032: 007

الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَنِ مِن طِينٍ

3

فصلت 041: 051

وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنسَنِ أَعْرَضَ وَنَئَا بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاءٍ عَرِيضٍ

4

الإنسان 076: 001

هَل أَتَى عَلَى الإِنسَنِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئاً مَذْكُوراً

1

الإسراء 017: 088

قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْءَانِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَو كَانَ بَعْضُهُم لِبَعْضٍ ظَهِيراً

2

الجن 072: 005

وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَن تَقُولَ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِباً

1

مريم 019: 026

فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْماً فَلَن أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيّاً

1

طه 020: 010

إِذ رَءَا نَاراً فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي ءَانَسْتُ نَاراً لَعَلِّي ءَاتِيكُم مِنْهَا بِقَبَسٍ أَو أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى

2

النمل 027: 007

إِذ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي ءَانَسْتُ نَاراً سَأَتِيكُم مِنْهَا بِخَبَرٍ أَو ءَاتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُم تَصْطَلُونَ

3

القصص 028: 029

فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ ءَانَسَ مِن جَانِبِ الطُّورِ نَاراً قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي ءَانَسْتُ نَاراً لَعَلِّي ءَاتِيكُم مِنْهَا بِخَبَرٍ أَو جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُم تَصْطَلُونَ

1

النور 024: 027

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُم حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُم خَيْرٌ لَكُم لَعَلَّكُم تَذَكَّرُونَ

1

القصص 028: 029

فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ ءَانَسَ مِن جَانِبِ الطُّورِ نَاراً قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي ءَانَسْتُ نَاراً لَعَلِّي ءَاتِيكُم مِنْهَا بِخَبَرٍ أَو جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُم تَصْطَلُونَ

1

الأحزاب 033: 053

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُم إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِن إِذَا دُعِيتُم فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُم فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَئْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُم كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِ مِنكُم وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِ مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُم أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُم وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُم أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُم كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً

1

الذاريات 051: 056

وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ

1

الرحمن 055: 039

فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُسْئَلُ عَن ذَنبِهِ إِنسٌ وَلَا جَانٌّ

2

الرحمن 055: 056

فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُم وَلَا جَانٌّ

3

الرحمن 055: 074

لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُم وَلَا جَانٌّ